بحسب ما وثقه المرصد السوري لحقوق الإنسان، قُتل 110 أشخاص في ظروف مختلفة من رمي بالرصاص، وبأدوات حادة ومخلفات الحرب، بالإضافة إلى مجازر، في سوريا، خلال 24 ساعة الماضية.

ففي حمص، قُتل شخص رمياً بالرصاص، على يد عناصر سلطة دمشق، في قرية الحسيبية بريف المدينة.

وفي طرطوس؛ قُتل 4 أشخاص في قرية حريصون، وآخر في قرية عين بالوج، وشخصان في قرية الحاطرية، و13 في حي القصور بانياس، و3 في خربة السناسل، وشخص في قرية اسقبلة و4 في قرية تعنيتا، و3 في قرية بارمايا ريف بانياس، وشخصان في قرية القلوع؛ رمياً بالرصاص.

كما أقدم شخص على قتل زوجة شقيقه وابنها وابنتها بالرصاص داخل منزلهم في قرية النقيب بريف المدينة، إثر خلافات عائلية.

وعُثر على جثة مدني تم التمثيل بها، بعد اختطافه من قبل مسلحين، أثناء توجهه لعمله نحو الشركة السورية لنقل النفط على طريق بانياس- جبلة القديم.

وفي حماة؛ قُتل 7 أشخاص في بلدة الرصافة، بينهم 3 أطفال وامرأتان. رمياً بالرصاص.

وفي اللاذقية؛ قُتل شخص في قرية الزوبار، و6 أشخاص في جسر قرية البرجان، و4 في قرية الرويمية، وشخص في قرية شنبوطين، و8 في قرية برابشبوا، و23 في قبو العوامية، و3 في قرية شريفا، و6 في قرية المختارية، رمياً بالرصاص على يد عناصر سلطة دمشق.

وفي دمشق؛ قُتل 3 في ظروف غامضة على يد مسلحين مجهولين في ضاحية قدسيا بريف المدينة.

وفي حلب؛ قُتل شاب بأداة حادة، سكين، على مرأى من عائلته بعد اقتحام مسلح لمنزله في وقت السحور في حي الشيخ أبو بكر بالمدينة.

وفي الحسكة؛ عثر الأهالي على جثة امرأة مجهولة الهوية، مقتولة بظروف غامضة داخل منزلها في حي النشوة في المدينة.

وفي درعا؛ قُتل طفل من عشائر البدو، بعد تعرضه لشظايا نتيجة انفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب في محيط بلدة الكرك الشرقي بريف المدينة الشرقي.

وفي دير الزور، قُتل رجلان وامرأتان إثر انفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب في بادية صبيخان بريف المدينة، كما قُتل 3 آخرون؛ رجل وامرأتان، إثر انفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب في قرية البواطية بريف المدينة الغربي.